متحف مجلس قيادة الثورة

في عام ١٩٤٩ أمر الملك فاروق بإنشاء استراحة للملك ومرسى لليخوت الملكية فاكتمل البناء عام ١٩٥١. وفي إبريل عام ٢٠١٧ أصدرت القيادة السياسية قرارًا جمهوريًا بضم المتحف إلى القصور الرئاسية.

ويُعد المتحف شاهدًا على استقلال البلاد، وصورة لأمة تحفظ تاريخها وتستمد منه طاقتها لتبني حاضرها وتنهض بمستقبلها.

ويتكون المتحف من طابقين فوق الطابق الأرضي وطابق سفلي، ومكتبة تغطي تفاصيل وقائع الثورة، وقاعة متعددة الأغراض، وصالون ثقافي، وقاعة للفنون …