بعد أكثر من ثلاثة آلاف عام من بناء الملك رمسيس الثاني لمعبده الفريد بأبي سمبل، والذي تتعامد فيه الشمس على وجه الملك في يوم ٢١ أكتوبر ويوم ٢١ فبراير من كل عام، نجح الأحفاد فى تطبيق نفس الظاهرة بالمتحف المصري الكبير
بعد أكثر من ثلاثة آلاف عام من بناء الملك رمسيس الثاني لمعبده الفريد بأبي سمبل، والذي تتعامد فيه الشمس على وجه الملك في يوم ٢١ أكتوبر ويوم ٢١ فبراير من كل عام، نجح الأحفاد فى تطبيق نفس الظاهرة بالمتحف المصري الكبير