تلقى الدكتور خالد عبد الغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمى تقريرا من الدكتور عمرو زكريا حمودة رئيس المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد حول العثور على حوت نافق قبالة قطاع الدلتا الإنتاجي (بركة غليون).
وأشار التقرير إلى أن الفحص الظاهري للحوت أوضح أنه من أنواع الحيتان التى تسمى الحوت الزعنفي (Balaenoptera physalus) المعروف أيضاً باسم حوت الزعنفة الظهرية، وهو ثاني أكبر الحيتان حجماً، وثاني أكبر حيوان على سطح الأرض بعد الحوت الأزرق، حيث ينمو ليصل لما يقارب 24 متراً تقريباً.
وأضاف التقرير أن جنس الحوت أنثي يصل طوله 12,60 متر، ووزنه حوالي 12 طن، وينتمي لفصيلة الحيتان البالينية (عديمة الأسنان)، وطول الفك العلوي 2,10 متر وطول الفك السفلي 2,30 متر، وطول الزعنفة الصدرية 1,50 متر وعرضها 35 سم، وطول الرأس 2,80 متر، ويبلغ محيطه حوالي 4,80 متر ومحيط الذيل 120سم.
ويتميز الحوت الزعنفي بشكله الطويل والانسيابي، وباللون الرمادي أو البني المسود الذي يغطيه فيما عدا المنطقة البطنية التى تتميز بلون فاتح.
وقد تبين من المعاينة أنه نافق منذ فترة ليست بعيدة، ومن المحتمل أن يكون سبب جنوحه للشاطئ نتيجة عوامل الطقس السيئ التي سادت البلاد الأيام الماضية.
وأوضح التقرير أنه تم أخذ عينات من الحوت للدراسات المعملية للوقوف علي أسباب الوفاة، وتم دفنه بمعرفة اللجنة المشكلة وتحت إشراف قيادة قطاع الدلتا الإنتاجى (غليون) وقوات حرس الحدود بالطريقة الآمنة صحيا وبيئيا لاستكمال عملية التحلل، ليتم بعد ذلك عرض الهيكل العظمى للحوت للأغراض العلمية فى أحد متاحف المحنطات التابعة للمعهد القومى لعلوم البحار والمصايد.
وأشار التقرير إلى أن الفحص الظاهري للحوت أوضح أنه من أنواع الحيتان التى تسمى الحوت الزعنفي (Balaenoptera physalus) المعروف أيضاً باسم حوت الزعنفة الظهرية، وهو ثاني أكبر الحيتان حجماً، وثاني أكبر حيوان على سطح الأرض بعد الحوت الأزرق، حيث ينمو ليصل لما يقارب 24 متراً تقريباً.
وأضاف التقرير أن جنس الحوت أنثي يصل طوله 12,60 متر، ووزنه حوالي 12 طن، وينتمي لفصيلة الحيتان البالينية (عديمة الأسنان)، وطول الفك العلوي 2,10 متر وطول الفك السفلي 2,30 متر، وطول الزعنفة الصدرية 1,50 متر وعرضها 35 سم، وطول الرأس 2,80 متر، ويبلغ محيطه حوالي 4,80 متر ومحيط الذيل 120سم.
ويتميز الحوت الزعنفي بشكله الطويل والانسيابي، وباللون الرمادي أو البني المسود الذي يغطيه فيما عدا المنطقة البطنية التى تتميز بلون فاتح.
وقد تبين من المعاينة أنه نافق منذ فترة ليست بعيدة، ومن المحتمل أن يكون سبب جنوحه للشاطئ نتيجة عوامل الطقس السيئ التي سادت البلاد الأيام الماضية.
وأوضح التقرير أنه تم أخذ عينات من الحوت للدراسات المعملية للوقوف علي أسباب الوفاة، وتم دفنه بمعرفة اللجنة المشكلة وتحت إشراف قيادة قطاع الدلتا الإنتاجى (غليون) وقوات حرس الحدود بالطريقة الآمنة صحيا وبيئيا لاستكمال عملية التحلل، ليتم بعد ذلك عرض الهيكل العظمى للحوت للأغراض العلمية فى أحد متاحف المحنطات التابعة للمعهد القومى لعلوم البحار والمصايد.