أعلنت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن يوم الجمعة عقوبات وحظر تأشيرات تستهدف سعوديين بسبب مقتل الصحفي جمال خاشقجي في 2018، لكنها لم تفرض عقوبات على ولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
ويبدو أن تصرفات بايدن في الأسابيع الأولى من إدارته تهدف إلى الوفاء بوعود حملته الانتخابية لإعادة تنظيم العلاقات مع السعودية بعد أن اتهم منتقدون سلفه دونالد ترامب بالتجاوز عن الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان من جانب السعودية.
وقال مسؤول كبير في إدارة بايدن، طلب عدم نشر اسمه، إن النهج يهدف إلى خلق نقطة انطلاق جديدة للعلاقات مع المملكة دون كسر علاقة أساسية في الشرق الأوسط
#عقوبات_خاشقجي#