المعهد القومي للحوكمة والتنمية المستدامة يعقد ويبينار بعنوان الحوكمة المستجيبة للنوع الاجتماعي بالتعاون

المعهد القومي للحوكمة والتنمية المستدامة يعقد ويبينار بعنوان الحوكمة المستجيبة للنوع الاجتماعي بالتعاون 70701
 
المعهد القومي للحوكمة والتنمية المستدامة يعقد ويبينار بعنوان ” الحوكمة المستجيبة للنوع الاجتماعي” بالتعاون مع الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية

د. شريفة شريف: المساواة بين الجنسين وتعميم مراعاة المنظور النوعى في الحوكمة المحاور الرئيسية للويبينار

🔴 قدمت شبكة “تنمية” التابعة للمعهد القومي للحوكمة والتنمية المستدامة الذراع التدريبي لوزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية بالتعاون مع الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية –الذراع التنموي لوزارة الخارجية المصرية ويبينار بعنوان ” الحوكمة المستجيبة للنوع الاجتماعي” عبر تطبيق زووم

وذلك في ضوء أنشطة النسخة الثالثة من البرنامج التدريبي القيادات النسائية الإفريقية.

وأشارت الدكتورة شريفة شريف، المدير التنفيذي للمعهد القومي للحوكمة والتنمية المستدامة إلى أن الويبينار استهدف خريجات برنامج القيادات النسائية الأفريقية للثلاث أعوام الماضية وخريجين شبكة تنمية ومن خارجها أيضًا، كما شارك في الويبينار مجموعة من ذوي الهمم، وبلغ عدد المشاركين 100 مشارك من موظفي الحكومة وأكاديميين ومحافظين وأعضاء برلمان بمختلف الدول الافريقية ومصر، موضحة أن النقاط الرئيسية التي تم التطرق اليها هي فهم النوع الاجتماعي والمساواة بين الجنسين، تعميم مراعاة المنظور النوعى في الحوكمة، النوع الإجتماعى والمنظمات.

وأضافت شريف أن الويبينار شهد مشاركة متدربات من مصر وعدد 19 دولة أفريقية هي تنزانيا، كينيا، زيمبابوي، نيجيريا، غانا، المغرب، زامبيا، سيرا ليون، جنوب افريقيا، جنوب السودان، الجزائر، بوروندي، الكونغو، رواندا، الكاميرون، غينيا بيساو، أوغندا، العراق.

حاضر في الويبينار د. ماريان عازر، عضو البرلمان المصري السابق وأستاذ جامعي بجامعه النيل، وتناول الويبينار مناقشة عدة موضوعات تمثلت في ما هو النوع الإجتماعي، ما هى الحوكمة المستجيبة للنوع الإجتماعي، كيف أثر النوع الإجتماعي فى التنشئة الإجتماعية على جوانب الحياة اليومية مثل مفهوم الذات-الأهداف المهنية أو التعليمية أو الصحة أو العلاقات الإجتماعية، أهمية النوع الإجتماعي، النوع الاجتماعي والتنمية، ضرورة تعميم منظور النوع الإجتماعي على مستوى المنظمة، تمكين المرأة وصلته بالتنمية المستدامة، قضية إنهاء العنف ضد المرأة، أهمية مشاركة المرأة في صناعة القرار ، دور المرأة كشريك في الجهود التنموية، فضلًا عن إدماج المنظور النوعى في الحوكمة.