حملت الرسائل البريدية لوزيرة الخارجية السابقة هيلاري كلينتون، مزيدا من الأعباء والفضائح للنظام القطري، الرازح تحت ضغوطات محلية ودولية ناجمة عن المقاطعة، في وقت تظهر فيه تقارير دولية على قضايا فساد لمسؤولين فيها.
وتعيش قطر المرهقة على وقع أزمات متصاعدة ومتزايدة داخليا وخارجيا، بداية من العجز وليس انتهاء بالفساد والسمعة السيئة مرورا بالاقتراض المتواصل لتوفير النقص في السيولة النقدية للبلاد.
ودفع الركود الهائل في سوق العقارات القطري وتدني الاسثتمار فيه، حكومة الدوحة للسعي لاستجداء الأجانب وتشجيعهم للعودة، لوقف انهيار السوق عبر عدة مغريات.
#ايميلات_هيلاري